الصفحات

الأربعاء، 13 أبريل 2011

Guest الضيف

صباح اخير أيها الحزن
ونحتسي قهوتنا
عندما أدلف داخل سيارتي أجده جالسا في المقعد المجاور
وعندما أمضي في الطرقات، يتبعني كظلي
.. على مائدة الغداء يحدق بوجهي بينما تعبث يداه بالشوكة والسكين.
.. في المساء، بينما كنت أهم بالتوجه
لتلبية دعوة حفل زفاف
ٍجريت نحو سيارتي، سارعت بفتح بابها الأمامي الأيمن
مددت ذراعي، مشيرا بيدي نحو الباب:
- تفضل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق