الصفحات

الخميس، 26 مايو 2011

تويتر


ذلك المساء، أصابتني حدة المناقشة بصداع شديد. متهالكا أعددت الشاي، أفرغته في الكوب، استلقيت مسترخيا، رحت في نوم عميق. في الصباح، نهضت منتعشا وقد زال الصداع تماما. اكتشفت، أن كوب الشاي ... مازال ساخنا. شكرته كثيرا، طمأنته مبتسما: أنا بخير الآن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق