الصفحات

السبت، 12 مارس 2011

Envy حسد

تحسس هيكلها الخارجي الصلب في مرارة، فأطلت من جوف الدرقة: لكنك تمتلك هيكلا عظميا أيضا؟ قال الرجل للسلحفاة متحسرا: لكنه يقبع داخلي؛ فقالت له ولكنك أسرع مني، فرد غاضبا: أرجوك لا تذكريني؛ فأكملت في مرارة ومنحك الله عقلا راجحا يتفاعل مع من حولك فتركها غاضبا وهو يردد مهموما: تلك هي الطامة الكبرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق