مُنْذ دَفِنْت وَرْدَتِك؛ فِي دَفْتَر الْذِّكْرَيَات
كُلَّمَا طَالَعَت فِيْه سُطُوْرَا أَوْجَعَتْهَا؛ أَجْهَشَت بِالْبُكَاء
وَخَالَطَت دُمُوْعِهَا، حِبْر دَمِي
طَامِسَة حُرُوْفِه الَّتِي نَزَفْتَهَا، مُعَبِّرَا عَن كُل لَحْظَة مَرِيْرَة مَرَّت بِنَا
فَاخْتَفَت كُل ذِكْرَانا الْحَزِيِنَة
بَقِيَت فَقَط ... اللَّحَظَات الْسَّارَّة وَالَّذِكْرَيَات الْسَّعِيدَة
كُلَّمَا طَالَعَت فِيْه سُطُوْرَا أَوْجَعَتْهَا؛ أَجْهَشَت بِالْبُكَاء
وَخَالَطَت دُمُوْعِهَا، حِبْر دَمِي
طَامِسَة حُرُوْفِه الَّتِي نَزَفْتَهَا، مُعَبِّرَا عَن كُل لَحْظَة مَرِيْرَة مَرَّت بِنَا
فَاخْتَفَت كُل ذِكْرَانا الْحَزِيِنَة
بَقِيَت فَقَط ... اللَّحَظَات الْسَّارَّة وَالَّذِكْرَيَات الْسَّعِيدَة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق