الفارس المغوار، يفيق منتشيا، وحينما يهم بالدخول، ينهر محتدا مهرته الوديعة:هذه القطرة! لماذ لم تجف؟ تهتف في ذهول ستستحم الآن وتغمر المياه أرضية الحمام؛ يزجرها مسفها وممسكا برأسها الصغير: ولم يجل بخاطرك أنني قد أنزلق أو تنكسر ساقي؟ تهمس في سرها ... يارب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق